(٢) الوسيط ٢/ ٦٣٩ - ٦٤٠. (٣) ما بين القوسين زيادة من (أ) و (ب). (٤) انظر: فتح العزيز ٤/ ١٢، روضة الطالبين ١/ ٣٧٨. (٥) الوسيط ٢/ ٦٤١. وقبله: ولو حمل طيراً لم تبطل صلاته؛ لأن ما في البطن ليس له حكم النجاسة قيل الخروج، وما على منفذه لا مبالاة به، ومنهم من قطع بالبطلان؛ لأن منفذ النجاسة لا يخلو عن النجاسة، وفي إلحاق البيضة ... وبعده: لأن النجاسة فيها أيضاً مستترة خلقة. أهـ (٦) انظر: الصحاح ٢/ ٨١٣، القاموس المحيط ٢/ ٢٢١، المصباح المنير ص: ٢١٦. (٧) انظر: التهذيب ص: ٨٢، التنقيح ل ١١٣/ ب. (٨) الوسيط ٢/ ٦٤١. وقبله: - بعد أن ذكر التردد في إلحاق البيضة المذرة بالحيوان - ويطرد ذلك فيمن حمل عنقوداً واستحال باطن حباته خمراً، وكذلك في كل استتار خلقي، ولا يجري في ... إلخ. (٩) في (أ): مسددة.