للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٣ - حَدِيث أنس «من صَلَّى الْمغرب فِي جمَاعَة ثمَّ صَلَّى بعْدهَا رَكْعَتَيْنِ وَلَا يتَكَلَّم بِشَيْء فِيمَا بَين ذَلِك من أَمر الدُّنْيَا وَيقْرَأ فِي الرَّكْعَة الأولَى بِفَاتِحَة الْكتاب وَعشر آيَات من أول الْبَقَرَة وآيتين من وَسطهَا وإلهكم إِلَه وَاحِد لَا إِلَه إِلَّا هُوَ الرَّحْمَن الرَّحِيم إِن فِي خلق السَّمَاوَات وَالْأَرْض إِلَى آخر الْآيَة وَقل هُوَ الله أحد خمس عشرَة مرّة ثمَّ يرْكَع وَيسْجد فَإِذا قَامَ فِي الرَّكْعَة الثَّانِيَة قَرَأَ فَاتِحَة الْكتاب وَآيَة الْكُرْسِيّ وآيتين بعْدهَا إِلَى قَوْله {أُولَئِكَ أَصْحَاب النَّار هم فِيهَا خَالدُونَ} وَثَلَاث آيَات من آخر سُورَة الْبَقَرَة من قَوْله لله مَا فِي السَّمَاوَات وَمَا فِي الأَرْض إِلَى آخرهَا وَقل هُوَ الله أحد خمس عشرَة مرّة»

أخرجه أَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب من رِوَايَة زِيَاد بن مَيْمُون عَنهُ مَعَ اخْتِلَاف يسير وَهُوَ ضَعِيف.

<<  <   >  >>