للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

١ - هُوَ أَن يسلم عَلَيْهِ إِذا لقِيه فَذكر عشر خِصَال.

أخرجه الشَّيْخَانِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة "حق الْمُسلم عَلَى الْمُسلم خمس: رد السَّلَام، وعيادة الْمَرِيض. وَاتِّبَاع الْجَنَائِز، وَإجَابَة الدعْوَة، وتشميت الْعَاطِس «وَفِي رِوَايَة لمُسلم» حق الْمُسلم عَلَى الْمُسلم سِتّ: إِذا لَقيته تسلم عَلَيْهِ «وَزَاد» وَإِذا استنصحك فانصح لَهُ «وللترمذي وَابْن مَاجَه من حَدِيث عَلّي» للْمُسلمِ عَلَى الْمُسلم سِتّ «فَذكر مِنْهَا» وَيُحب لَهُ مَا يحب لنَفسِهِ «وَقَالَ» وَينْصَح إِذا غَابَ أَو شهد «وَلأَحْمَد من حَدِيث معَاذ» وَأَن تحب للنَّاس مَا تحب لنَفسك وَتكره لَهُم مَا تكره لنَفسك" وَفِي الصَّحِيحَيْنِ من حَدِيث الْبَراء: أمرنَا رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم بِسبع فَذكر مِنْهَا «وإبرار الْقسم وَنصر الْمَظْلُوم» .

<<  <   >  >>