للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٦ - حَدِيث: مَا كَانَ من خلق شَيْء أَشد عِنْد أَصْحَاب رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم من الْكَذِب وَلَقَد كَانَ يطلع عَلَى الرجل من أَصْحَابه عَلَى الْكَذِب فَمَا ينجلي من صَدره حَتَّى يعلم أَنه قد أحدث لله مِنْهَا تَوْبَة.

أخرجه أَحْمد من حَدِيث عَائِشَة وَرِجَاله ثِقَات إِلَّا أَنه قَالَ عَن ابْن أبي مليكَة أَو غَيره وَقد رَوَاهُ أَبُو الشَّيْخ فِي الطَّبَقَات فَقَالَ ابْن أبي مليكَة وَلم يشك وَهُوَ صَحِيح.

<<  <   >  >>