للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

١١ - حَدِيث: أَتَاهُ رجل فَقَالَ يَا رَسُول الله أَن الله قد بَارك لجَمِيع الْمُسلمين فِيك فاخصصني مِنْك بِخَير فَقَالَ «الْحَمد لله» مرَّتَيْنِ أَو ثَلَاثًا ثمَّ أقبل عَلَيْهِ فَقَالَ «هَل أَنْت مستوص» مرَّتَيْنِ أَو ثَلَاثًا قَالَ: نعم. قَالَ «إِن أردْت أمرا فَتدبر عاقبته فَإِن كَانَ رشدا فأمضه وَإِن كَانَ سُوَى ذَلِك فانته»

أخرجه ابْن الْمُبَارك فِي الزّهْد وَالرَّقَائِق من حَدِيث أبي جَعْفَر هُوَ الْمُسَمَّى عبد الله بن مسور الْهَاشِمِي ضَعِيف جدا وَلأبي نعيم فِي كتاب الإيجاز من رِوَايَة إِسْمَاعِيل الْأنْصَارِيّ عَن أَبِيه عَن جده «إِذا هَمَمْت بِأَمْر فاجلس فَتدبر عاقبته» وَإِسْنَاده ضَعِيف.

<<  <   >  >>