وَفِي رِوَايَة» وَقل من ينجو مِنْهُنَّ" أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي كتاب ذمّ الْحَسَد من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَفِيه يَعْقُوب بن مُحَمَّد الزُّهْرِيّ ومُوسَى بن يَعْقُوب الزمعِي ضعفهما الْجُمْهُور، وَالرِّوَايَة الثَّانِيَة رَوَاهَا ابْن أبي الدُّنْيَا أَيْضا من رِوَايَة عبد الرَّحْمَن بن مُعَاوِيَة وَهُوَ مُرْسل ضَعِيف، وللطبراني من حَدِيث حَارِثَة بن النُّعْمَان نَحوه وَتقدم فِي آفَات اللِّسَان.