٦ - حَدِيث «إِن لله تَعَالَى ثَلَاثمِائَة خلق من لقِيه بِخلق مِنْهَا مَعَ التَّوْحِيد دخل الْجنَّة» فَقَالَ أَبُو بكر: يَا رَسُول الله هَل فِي مِنْهَا خلق فَقَالَ «كلهَا فِيك يَا أَبَا بكر وحبها إِلَى الله تَعَالَى السخاء»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط من حَدِيث أنس مَرْفُوعا عَن الله «خلقت بضعَة عشر وثلاثمائة خلق من جَاءَ بِخلق مِنْهَا مَعَ شَهَادَة أَن لَا إِلَه إِلَّا الله دخل الْجنَّة» وَمن حَدِيث ابْن عَبَّاس «الْإِسْلَام ثَلَاثمِائَة شَرِيعَة وَثَلَاثَة عشر شَرِيعَة وَفِيه وَفِي الْكَبِير من رِوَايَة الْمُغيرَة بن عبد الرَّحْمَن بن عبيد عَن أَبِيه عَن جده نَحوه بِلَفْظ» الْإِيمَان وللبزار من حَدِيث عُثْمَان بن عَفَّان «إِن الله تَعَالَى مائَة وَسَبْعَة عشر شَرِيعَة ... الحَدِيث» وَلَيْسَ فِيهَا كلهَا تعرض لسؤال أبي بكر وَجَوَابه وَكلهَا ضَعِيفَة.