٣ - حَدِيث أبي سعيد: اشْتَرَى أُسَامَة بن زيد من زيد بن ثَابت وليدة بِمِائَة دِينَار - إِلَى شهر - فَسمِعت رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول «أَلا تعْجبُونَ من أُسَامَة المُشْتَرِي إِلَى شهر، إِن أُسَامَة لطويل الأمل وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ مَا طرفت عَيْنَايَ إِلَّا ظَنَنْت أَن شفري لَا يَلْتَقِيَانِ حَتَّى يقبض الله روحي وَلَا رفعت طرفِي فَظَنَنْت أَنِّي وَاضِعَة حَتَّى أفيض، وَلَا لقمت لقْمَة إِلَّا ظَنَنْت أَنِّي لَا أسيغها حَتَّى أَغضّ بهَا من الْمَوْت» ثمَّ قَالَ «يَا بني آدم إِن كُنْتُم تعقلون فعدوا أَنفسكُم من الْمَوْتَى وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ {إِن مَا توعدون لآت وَمَا أَنْتُم بمعجزين} »
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي قصر الأمل وَالطَّبَرَانِيّ فِي مُسْند الشاميين وَأَبُو نعيم فِي الْحِلْية وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب بِسَنَد ضَعِيف.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute