بن ركانة نحوه (احتاج إلى رحمتك) والباقي سواء، وفي أثر عمر (افتقر إليك وأنت مستغن عنه) .
وقوله: وقد جئناك راغبين إليك شفعاء له.
بعضه في حديث واثلة (المذكور آنفا، وفي حديث أبي هريرة (عند أبي داود، وابن ماجه.
وقوله: (اللهم إن كان محسنا) إلى قوله (فتجاوز عنه) .
وقع في حديث أبي هريرة مرفوعا وموقوفا، وفي حديث يزيد بن ركانة.
وقوله:(ولقه برحمتك رضاك) .
لم أره منقولا في دعاء الجنازة ولا في القول عند التدلية أيضا.
وقوله:(وقه فتنة القبر وعذابه) .
وقع في حديث عوف بن مالك عند مسلم.
وقوله:(وافتح له في قبره) إلى قوله: (جنبيه) .
لم أره منقولا بهذا اللفظ وفي أثر مجاهد عند عبد الرزاق (ووسع عن جسده الأرض) ثم وجدت عن أنس أنه دفن ابنا له فقال: (اللهم جاف الأرض عن جسده وافتح أبواب السماء لروحه) أخرجه الطبراني وفي مسند الحارث من وجه آخر عن أنس: (اللهم جاف الأرض عن جنبيه ووسع عليه حفرته) .