٤١٥٦ - (الخيل معقود في نواصيها الخير) أي ملازم لها كأنه معقود فيها فهو استعارة مكنية كما ذكره القاضي قال:
وتصعد حتى يظن الجهول. . . بأن له حاجة في السماء
وقال:
وهي الشمس مسكنها في السما. . . ء فعز الفؤاد غدا جميلا
(إلى يوم القيامة) أي إلى قربه آذن به أن الجهاد قائم إلى ذلك الوقت وهذا عد من جوامع كلمه
(مالك) في الموطأ (حم ق ن هـ عن عروة) بضم أوله (ابن الجعد) بفتح الجيم وسكون المهملة وبالمهملة الثانية ويقال ابن أبي الجعد البارقي صحابي نزل الكوفة وهو أول من قضى بها (خ عن أنس) بن مالك (م ت ن هـ عن أبي هريرة حم عن أبي ذر وعن أبي سعيد طب عن سواد بن الربيع عن النعمان بن بشير وعن أبي كبشة) قال ابن حجر: وفي الباب أبو هريرة وجابر وحذيفة وغيرهم قال المصنف: وهو متواتر