١٦٣٢ - نا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: أرنا مَعْمَرٌ , عَنْ قَتَادَةَ , عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ , فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: {تِسْعَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ} [الإسراء: ١٠١] , قَالَ: " وَهِيَ مُتَتَابِعَاتٌ , وهُنَّ فِي سُورَةِ الْأَعْرَافِ {وَلَقَدْ أَخَذْنَا آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ وَنَقْصٍ مِنَ الثَّمَرَاتِ} [الأعراف: ١٣٠] , قَالَ: «السِّنِينَ لِأَهْلِ الْبَوَادِي , وَنَقْصٌ مِنَ الثَّمَرَاتِ لِأَهْلِ الْقُرَى فَهَاتَانِ آيَتَانِ , وَالطُّوفَانُ , وَالْجَرَادُ , وَالْقُمَّلُ , وَالضَّفَادِعُ وَالدَّمُ فَهَذِهِ خَمْسٌ , وَيَدُ مُوسَى إِذْ أَخْرَجَهَا بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ وَالسَّوْءُ الْبَرَصُ , وَعَصَاهُ إِذْ أَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُبِينٌ وَإِذَا أَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ»
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute