٧٧٧١ - حَدَّثَنِي أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ بَالَوَيْهِ، ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ الْحَسَنِ الْحَرْبِيُّ، ثَنَا عَفَّانُ، ثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ، عَنْ مُوسَى بْنِ طَلْحَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُكْثِرُ ذِكْرَ خَدِيجَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا» فَقُلْتُ: لَقَدْ أَخْلَفَكَ اللَّهُ - وَرُبَّمَا قَالَ حَمَّادٌ: أَعْقَبَكَ اللَّهُ - مِنْ عَجُوزٍ مِنْ عَجَائِزَ قُرَيْشٍ حَمْرَاءَ الشِّدْقَيْنِ هَلَكَتْ فِي الدَّهْرِ الْأَوَّلِ قَالَ: «فَتَمَعَّرَ وَجْهُهُ تَمَعُّرًا مَا كُنْتُ أُرَاهُ إِلَّا عِنْدَ نُزُولِ الْوَحْيِ وَإِذَا رَأَى مَخِيلَةَ الرَّعْدِ وَالْبَرْقِ حَتَّى يَعْلَمَ أَرَحْمَةٌ هِيَ أَمْ عَذَابٌ» هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ مُسْلِمٍ وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ "
[التعليق - من تلخيص الذهبي]٧٧٧١ - على شرط مسلم
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute