الرُّويَانِيِّ، وَالْهَيْثَمِ بْنِ كُلَيْبٍ وَغَيْرِهِمْ، فَلَمْ أَكْتُبْ مِنْهَا شَيْئًا، لَعَلِّي إِذَا بَيَّضْتُ هَذَا التَّصْنِيفَ أَنْ أَرْجِعَ فَأَتَتَبَّعَ مَا فِيهَا مِنَ الزَّوَائِدِ وَأُضِيفَ إِلَى ذَلِكَ الْأَحَادِيثَ الْمُتَفَرِّقَةَ فِي الْكُتُبِ الْمُرَتَّبَةِ عَلَى فَوَائِدِ الشُّيُوخِ، وَرَتَّبْتُهُ عَلَى أَبْوَابِ الْأَحْكَامِ الْفِقْهِيَّةِ وَهِيَ الطَّهَارَةُ، الصَّلَاةُ، الْجَنَائِزُ، الزَّكَاةُ، الصِّيَامُ، الْحَجُّ، الْبُيُوعُ، الْعِتْقُ، الْفَرَائِضُ، الْوَصَايَا، النِّكَاحُ وَالطَّلَاقُ وَالنَّفَقَاتُ، الْأَيْمَانُ وَالنُّذُورُ، الْحُدُودُ، الْقِصَاصُ، الدِّيَاتُ، الْجِهَادُ، الْإِمَارَةُ وَالْخِلَافَةُ، الْقَضَاءُ وَالشَّهَادَاتُ، اللِّبَاسُ، وَالْأُضْحِيَةُ وَالْعَقِيقَةُ وَالذَّبَائِحُ وَالصَّيْدُ، الْأَطْعِمَةُ وَالْأَشْرِبَةُ، الطِّبُّ، الْبِرُّ وَالصِّلَةُ، الْأَدَبُ وَالتَّعْبِيرُ،
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute