للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

فالحديث حسن على رأيه، قال: وله طريق عن جابر على شرط مسلم، أخرجها ابن عبد البر في الاستذكار من رواية أبي الزبير عنه، وهي أصح طرقه، ورواه هو والدارقطني في الأفراد بسند جيد، عن عمر موقوفا عليه، والبيهقي في الشعب من جهة محمد بن المنتشر، قال: كان يقال، فذكره، قال: وقد جمعت طرقه في جزء، قلت: واستدرك عليه شيخنا ﵀ كثيرا لم يذكره، وتعقب اعتماد ابن الجوزي في الموضوعات، قول العقيلي في هيصم بن شداخ راوي حديث ابن مسعود: إنه مجهول بقوله بل ذكره ابن حبان في الثقات والضعفاء.

١١٩٤ - حَدِيث: مَنْ وَلِيَ الْقَضَاءَ، فِي: من جعل. قريبا.

١١٩٥ - حَدِيث: مَنْ لانَتْ كَلِمَتُهُ وَجَبَتْ مَحَبَّتُهُ، الخطيب في المؤتلف من قول علي.

١١٩٦ - حَدِيث: مَنْ يخطب الحسناء يعطي مَهْرَهَا، كلام صحيح يشير إليه قوله تعالى ﴿لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ﴾.

١١٩٧ - حَدِيث: مَنْ يُشَادَّ هَذَا الدِّينَ يَغْلِبْهُ، العسكري والقضاعي من حديث عيينة بن عبد الرحمن بن جوشن عن أبيه عن بريدة به مرفوعا، وأوله عند أولهما: عليكم هديا قاصدا فإنه، وذكره، وفي لفظ آخر عنده: فإنه من يغالب، وذكره،

<<  <   >  >>