على أنها كانت تأوّل حبّها ... تأوّل ربعى السّقاب فأصحبا «١»
(١) : ديوانه ٨٨ والطبري ٣/ ١١٣ واللسان (ربع) . وحكى ثعلب فى شرح البيت أنه قال: تأول حبها أول ما أخذ يشب أي كتأول ربعى أي ولد ولد فى الربيع، ابتكرت بولادته، أي فما زال حبها يتم حتى بلغ غايته، والسقاب جمع سقب، فأصحبا: انقاد، يقال: مصحب إذا كان منقادا ... إلخ.