للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

العرب ترفع النعوت إِذَا جاءت بعد الأفاعيل فِي إنّ ٤٧١ قوله تعالى: َهُمُ الْبُشْرى»

الرؤيا الصالحة. وقوله: «إِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ» استئناف ٤٧١ قوله تعالى: «مَتاعٌ فِي الدُّنْيا» وأمثاله مرفوع بمضمر ٤٧٢ قوله تعالى: «فَأَجْمِعُوا أَمْرَكُمْ» الضمير هاهنا يصلح إلقاؤه ٤٧٣ قوله تعالى: «أَسِحْرٌ هذا» وجه الاستفهام هنا وفى شبهه ٤٧٤ قوله تعالى: «ما جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ» فيه الرفع والنصب ٤٧٥ تفسير قوله تعالى: «فَما آمَنَ لِمُوسى إِلَّا ذُرِّيَّةٌ مِنْ قَوْمِهِ» ومعنى الذرية هنا ٤٧٦ تفسير قوله تعالى: «رَبَّنا إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلَأَهُ» الآية ومعنى دعاء موسى عليه السلام ٤٧٧ كيف نسبت الدعوة لموسى وهارون والداعي موسى إلخ ٤٧٨ بنو إسرائيل كانوا مجتمعين على الإيمان بمحمد فلما بعث آمن بعض وكذب آخرون ٤٧٨ قوله تعالى: «فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ» ٤٧٩ قوله تعالى: «فَلَوْلا كانَتْ قَرْيَةٌ» لولا للتحضيض ٤٧٩ قوله تعالى: «وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لا يَعْقِلُونَ» ومعنى الرجس هنا ٤٨٠