(٢) أي اتباعا فى اللفظ من غير أن يكون اتباعا فى المعنى كما فى قول الشاعر: علفتها تبنا وماء باردا ويخرج النحويون هذا على إضمار عامل مناسب للمعطوف. (٣) الآيتان ٢٢، ٢٣ سورة الواقعة. وهو يريد قراءة خفض (حور) عطفا على قوله. «بأكواب وأباريق» فهذا عطف فى اللفظ لا فى المعنى لأن المعنى أن يطاف عليهم بالأكواب وبالحور، وهذا لا يليق بالحور. (٤) جواب الشرط محذوف أي لجاز. (٥) ش، ب: «الهاء عماد» . (٦) أي تكف عن أن تطلب غيرها. وهى عند البصريين ضمير الشأن. [.....] (٧) ا: «كما» . (٨) الآية ١٩٦ سورة البقرة. (٩) الآية ١٦٧ سورة آل عمران. (١٠) ا: «حرف» . (١١) الآية ٢٣ سورة ص. وقراءة الجمهور: «نعجة واحدة» وقراءة (أنثى) من الشواذ المخالفة لرسم المصحف.