* في البيت (٩٦) ردت بلاغتها أي: صرفت فصاحتها وجزالتها. (الزبدة في شرح البردة) ص ١٠٩.
* في البيت (٩٧) وفوق: معطوف على كموج، صفة معان المرفوع ونصبه لازم على الظرفية وإن كانت مجازية، ونحوه في التنزيل وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ الزبدة في شرح البردة ص ١١٠.
* وفي البيت (٩٨)(عجائبها) جمع عجيبة، وهي الشيء العديم الظير والعزيز المثيل، والإضافة للبيان، أي: العجائب التي هي معاني الايات (الزبدة) و (الأزهري) .
في البيت (١٠٢)(وكالصراط) معطوف على جملة (التشبيه) عطف صفة على صفة أي: آيات حق كالصراط، أي: الطريق في الوصول إلى المقصود.
في البيت ١٠٣ (تجاهلا) مفعول له أو تمييز أو حال من فاعل ينكرها أي:
متجاهلا بها، (الزبدة في شرح البردة) ص ١١٢.
في البيت (١٠٩)(بها) الهاء: للمنزلة. (والرسل) بالجر، عطف على الأنباء من عطف الخاص على العام وبالرفع عطف على جميع وبالنصب عطف على المفعول معه (شرح البردة للأزهري) .
في البيت (١١١)(شأوا) بفتح الشين المعجمة وسكون الهمزة، وبالواو مفعول (تدع) وأيضا (لمستبق) . (شرح البردة للأزهري) .
في البيت (١١٧)(لما) بفتح اللام وتشديد الميم، حرف وجود لوجود، أو ظرف بمعنى (حين) .
(داعينا) مفعول (دعا) وسكن الياء على لغة من يعرب المنقوص في الأحوال الثلاثة بحركات مقدرة. (الأزهري) .