(١) وقد بين ذلك وشرحه شرحا مبسطا في " مجموع الفتاوى "(٤ / ٢٦٢ - ٢٧٠) وصرح في مكان آخر (٤ / ٢٩٢) : " أن الروح تبقى بعد مفارقة البدن خلافا لضلال المتكلمين وأنها تصعد وتنزل خلافا لضلال الفلاسفة "
(٢)(ص ١٧) وقد ساق لها أدلة كثيرة من الكتاب والسنة والآثار عن الصحابة والتابعية لكن الأحاديث التي أوردها ليس فيها ما يحتج به من قبل إسناده وقد فاته حديث أبي هريرة وفيه: ". . . وإن المؤمن يصعد بروحه إلى السماء فتأتيه أرواح المؤمنين فيستخبرونه عن معارفهم من أهل الأرض. . . " الحديث. وسنده حسن وصححه السيوطي عن معارفهم من أهل الأرض. . . " الحديث. وسنده حسن وصححه السيوطي وقد خرجته في " الصحيحة " (٢٦٢٨)