للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

وقال آخر:

أبتْ سابقاتُ الحبِّ إلاَّ مقرّها ... إليكِ، ومَا تثنَى إذَا مَا استقرَّتِ

هواكِ الّذِي في النفْسِ أمسَى دخيلهَا ... عليهِ انطوتْ أحشاؤُها واستمرَّتِ

<<  <   >  >>