للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

شفَّهُ مَا شفَّنِي فبكَى ... كلُّنا يبكِي علَى سكنهْ

وقال مسلم بن الوليد:

إذَا مَا علتْ منّا ذؤابةُ واحدٍ ... وإنْ كانَ ذَا حلمٍ دعتهُ إلى الجهلِ

هل العيشُ إلاَّ أنْ تروحَ معَ الصِّبَا ... وتغدُوْ صريعَ الكأسِ والأعينِ النُّجْل

وقال آخر:

ومَا وجدُ أعرابيةٍ قذفتْ بهَا ... صروفُ النّوَى منْ حيثُ لم تكُ ظنَّتِ

<<  <   >  >>