للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

فلا إلى محرمٍ مددت يدي ... ولا مشت بي لريبةٍ قدمُ

وقال المعذَّل بن غيلان:

إلى الله أشكو، لا إلى الناس أنني ... أرى صالح الأعمال لا استطيعها

أرى خُلةً في إخوةٍ وأقاربٍ ... وذي رحمٍ ما كان مثلي يضيعها

فلو ساعدتني في المكاره قدرةٌ ... لفاض عليهم بالنوالِ ربيعها

<<  <   >  >>