للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

كنت لي في صدر يومي صديقاً ... فعلى عهدك أمسيتَ أم لا؟

وقال آخر:

وإنك إذ أطمعتني فيك بالرضا ... وآيستني من بعد ذلك بالغضبْ

كممكنةٍ من ضرعها كفَّ حالبٍ ... ومهريقةٍ من بعد ذلك ما حَلَبْ

<<  <   >  >>