للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= وفي باب الأذان للصلاة الفائتة عن عمران بن حصين، سلف برقم (١٩٩٦٤) ، وهو صحيح.
وفي باب قوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إن كان أمر دنياكم فشأنكم، وإن كان أمر دينكم فإليَّ" عن أنس بن مالك، سلف برقم (١٢٥٤٤) ، وإسناده صحيح على شرط مسلم، وانظر شواهده هناك.
وفي باب قوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "ساقي القوم آخرهم" عن عبد الله بن أبي أوفى، سلف برقم (١٩١٢١) ، وإسناده ضعيف.
وعن المغيرة بن شعبة عند القضاعي في "مسند الشهاب" (٨٧) ، والطبراني في "الأوسط" (١١٩٦) ، وإسناده ضعيف.
وعن أنس بن مالك عند أبي الشيخ في "أخلاق النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ" ص ٢٢٤، والبغوي في "شرح السنة" (٣٠٥٦) ، وإسناده ضعيف.
وعن عبد الله بن مسعود عند أبي نعيم في "تاريخ أصبهان" ٢/١٥، وإسناده ضعيف.
وعن أبي هريرة عند أبي الشيخ في "الأمثال" (١٨٥) وإسناده ضعيف.
وقوله: سَرَعان الناس، بفتحتين: أوائلهم الذين يسارعون إلى الأمر.
وقوله: فدعمته، أي: أقمت مَيْله، وصرت تحته كالدِّعامة تحت البناء.
وقوله: ينجفل، أي: يسقط.
وقوله: "لو عَرَّسنا": من التَّعْريس، وهو نزول المسافر آخر الليل.
وقوله: مِيضَأة، بكسر الميم، وبعد الضاد همزةٌ، يمد ويقصر: هي الإناء الذي يُتوضَّأُ به.
قوله: "ازدهر بها"، أي: احتفظ بها، واجعلها في بالِك، والدال فيه منقلبة عن تاء الافتعال.
وقوله: "ظُنُّوا القوم": أمر من الظن، أي: خَمِّنُوا في حالهم.
وقوله: "أحسنوا المَلأَ": المَلأُ: الخُلُق والعِشْرة، يقال: ما أحسنَ مَلأَ فلان! أي: خلقه وعشرته.