للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

٩٨٤٦ - حَدَّثَنَا حَجَّاجٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا لَيْثٌ، قَالَ: حَدَّثَنِي عُقَيْلٌ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ: " قَضَى فِيمَنْ زَنَى وَلَمْ يُحْصِنْ، أَنْ يُنْفَى عَامًا مَعَ الْحَدِّ عَلَيْهِ " (١)


= ٨/٢١٣-٢١٤ من طريق يحيى بن بكير، ومسلم (١٦٩١) (١٦) ، والبيهقي ٨/٢١٤ من طريق شعيب بن الليث، والنسائي في "الكبرى" (٧١٧٧) من طريق حجين بن المثنى، ثلاثتهم عن الليث بن سعد، بهذا الإسناد. ورواية النسائي ليس فيها قول جابر.
وأخرجه البخاري (٥٢٧١) و (٥٢٧٢) ، ومسلم (١٦٩١) (١٦) ، والنسائي في "الكبرى" (٧١٧٨) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ٣/١٤٣، والبيهقي ٨/٢١٩ من طريق شعيب بن أبي حمزة، والبخاري (٦٨٢٥) و (٦٨٢٦) ، والبيهقي ٨/٢٢٥، والبغوي (٢٥٨٥) من طريق عبد الرحمن بن خالد، كلاهما عن الزهري، به. وروايات النسائي والطحاوي ليس فيها قول جابر، وسقط من مطبوع "السنن الكبرى" للنسائي: "عن أبي هريرة" واستدرك من "تحفة الأشراف" ١٠/١٩.
والرجل المبهم المرجوم في الحديث هو ماعز الأسلمي، وسلف الحديث مختصراً برقم (٧٨٥٠) ، وصرح فيه باسمه.
قوله: "فلما أذلقته الحجارة"، أي: أضعفته.
(١) إسناده صحيح على شرط الشيخين.
وأخرجه أبو عوانة في الحدود كما في "إتحاف المهرة" ٥/ورقة ١٧٥ من طريق حجاج بن محمد، بهذا الإسناد.
وأخرجه البخاري (٦٨٣٣) ، والنسائي في "الكبرى" (٧٢٣٧) ، والبيهقي ٨/٢٢٢ من طرق عن الليث بن سعد، به.
وأخرجه ابن عدي في "الكامل" ٥/١٩٨٨ من طريق ابن لهيعة، عن عقيل بن خالد، به. =