وأخرجه البخاري (٥٢٧١) و (٥٢٧٢) ، ومسلم (١٦٩١) (١٦) ، والنسائي في "الكبرى" (٧١٧٨) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ٣/١٤٣، والبيهقي ٨/٢١٩ من طريق شعيب بن أبي حمزة، والبخاري (٦٨٢٥) و (٦٨٢٦) ، والبيهقي ٨/٢٢٥، والبغوي (٢٥٨٥) من طريق عبد الرحمن بن خالد، كلاهما عن الزهري، به. وروايات النسائي والطحاوي ليس فيها قول جابر، وسقط من مطبوع "السنن الكبرى" للنسائي: "عن أبي هريرة" واستدرك من "تحفة الأشراف" ١٠/١٩. والرجل المبهم المرجوم في الحديث هو ماعز الأسلمي، وسلف الحديث مختصراً برقم (٧٨٥٠) ، وصرح فيه باسمه. قوله: "فلما أذلقته الحجارة"، أي: أضعفته. (١) إسناده صحيح على شرط الشيخين. وأخرجه أبو عوانة في الحدود كما في "إتحاف المهرة" ٥/ورقة ١٧٥ من طريق حجاج بن محمد، بهذا الإسناد. وأخرجه البخاري (٦٨٣٣) ، والنسائي في "الكبرى" (٧٢٣٧) ، والبيهقي ٨/٢٢٢ من طرق عن الليث بن سعد، به. وأخرجه ابن عدي في "الكامل" ٥/١٩٨٨ من طريق ابن لهيعة، عن عقيل بن خالد، به. =