١٢١٢٧ - حَدِيثٌ (كم حم عَبْدُ الرَّزَّاقِ الْمَرْوَزِيُّ) : " إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَاحِشَ وَلا الْمُتَفَحِّشَ، وَلا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَظْهَرَ الْفُحْشُ ... " الْحَدِيثَ. وَفِيهِ: " مَثَلُ الْمُؤْمِنِ كَمَثَلِ النَّحْلَةِ ... ". وَفِيهِ: " مَثَلُ الْمُؤْمِنِ كَمَثَلِ الْقِطْعَةِ الْجَيِّدَةِ مِنَ الذَّهَبِ ... ". وَفِيهِ: " مَوْعِدُكُمْ حَوْضِي ... " الْحَدِيثَ. وَفِيهِ: قِصَّةٌ لَهُ مَعَ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ زِيَادٍ. كم فِي الإِيمَانِ: ثنا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ، ثنا أَبُو الْبَخْتَرِيِّ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ شَاكِرٍ، ثنا أَبُو أُسَامَةَ، حَدَّثَنِي الْحُسَيْنُ الْمُعَلَّمُ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِي سَبْرَةَ الْهُذَلِيِّ، أَنَّهُ سَمِعَ ابْنَ زِيَادٍ ذَكَرَ الْحَوْضَ، فَقَالَ: مَا أَرَاهُ حَقًّا، بَعْدَ مَا سَأَلَ أَبَا بَرْزَةَ الأَسْلَمِيَّ، وَالْبَرَاءَ بْنَ عَازِبٍ، وَعَائِذَ بْنَ عَمْرٍو، فَقَالَ: مَا أُصَدِّقُ هَؤُلاءِ، فَقَالَ أَبُو سَبْرَةَ: أَنَا أُحَدِّثُكَ ... فَذَكَرَهُ. وَعَنْ أَحْمَدَ بْنِ جَعْفَرٍ الْقَطِيعِيِّ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، ثَنا ابْنُ أَبِي عَدِيٍّ، عَنْ حُسَيْنٍ الْمُعَلَّمِ، عَنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ، قَالَ: ذُكِرَ لِي أَنَّ أَبَا سَبْرَةَ ... فَذَكَرَهُ. وَعَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ إِسْحَاقَ، ثنا
⦗٦٥١⦘ هِشَامُ بْنُ عَلِيٍّ السِّيرَافِيُّ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَجَاءٍ، ثنا هَمَّامٌ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِي سَبْرَةَ، قَالَ ... فَذَكَرَ الْحَدِيثَ بِطُولِهِ. وَفِي الْفِتَنِ: عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عُثْمَانَ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ رَجَاءٍ، بِطُولِهِ. أَحْمَدُ: عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ حُسَيْنٍ الْمُعَلَّمِ. وَعَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنْ مَطَرٍ، كِلاهُمَا عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْهُ، بِهِ. وَأَوَّلُهُ: كَانَ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ زِيَادٍ يَسْأَلُ عَنِ الْحَوْضِ: حَوْضِ مُحَمَّدٍ , صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute