١٣٤١٢ - حديث (مي طح حب قط حم) : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " لولا أن الكلاب أمة من الأمم لأمرت بقتلها. . . " الحديث.
مي في الذبائح: أنا وهب بن جرير، ثنا شعبة، عن أبي التياح، عن مطرف، عنه، به. وعن سعيد بن عامر، عن عوف، عن الحسن، عن عبد الله بن مغفل بلفظ:" لولا أن الكلاب أمة من الأمم لأمرت بقتلها، ولكن اقتلوا منها كل أسود بهيم ".
طح في الطهارة: ثنا أبو بكرة، ثنا سعيد بن عامر، ووهب بن جرير، قال: ثنا شعبة، به. وزاد فيه:" وإذا ولغ الكلب ". وعن ابن مرزوق، حدثنا وهب، به. وفي البيوع: عن أبي بكرة، عن سعيد، به. وعن علي بن شيبة، ثنا هوذة بن خليفة،
⦗٥٥٥⦘ عن عوف، عن الحسن، عن عبد الله بن مغفل، به.
حب في الرابع والثلاثين من الثالث: أنا أبو خليفة، ثنا محمد بن سلام الجمحي، ثنا سعيد بن عبيد، قال: كنا في جنازة أبي سفيان بن العلاء ومعنا شعبة، فلما دفن، قال شعبة: حدثني هذا وأشار إلى قبر أبي سفيان. قال: قلت للحسن: من حدثك أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لولا الكلاب أمة من الأمم لأمرت بقتلها؟ فقال: عبد الله بن المغفل. وفي الستين منه: أنا أبو خليفة، ثنا مسدد، ثنا يزيد بن زريع، ثنا يونس، عن الحسن، به. وأتم منه.
قط في الطهارة: ثنا أبو بكر النيسابوري، ثنا عبد الرحمن بن بشر بن الحكم، ثنا بهز بن أسد، ثنا شعبة، عن أبي التياح، سمعت مطرفا عنه بلفظ: " أمر بقتل الكلاب. . . " الحديث.
رواه أحمد، وفيه: " وأيما قوم أخذوا كلبا ليس بكلب حرث. . . " الحديث. وفيه: " وكنا نؤمر بالصلاة في مرابض الغنم. . . " الحديث: ثنا إسماعيل، أنا يونس، عن الحسن به. وعن عبد الأعلى، عن يونس، مثه. وعن أبي النضر، عن المبارك. وعن وكيع، عن أبي سفيان بن العلاء، عن الحسن بالقصة الثالثة. وعن وكيع، عن أبي سفيان، عن الحسن بالقصة الأولى ـ وفيه التصريح بالتحديث للحسن من الصحابي ـ وعن عبد الوهاب، وسعيد بن عامر، عن سعيد، عن قتادة، عن الحسن، بها. وعن يعقوب، عن أبيه، عن ابن إسحاق، حدثني عبيد الله بن طلحة بن عبيد الله بن كريز الخزاعي، عن الحسن بالقصة الثالثة، بمعناها. وعن عبد الصمد، عن الحكم بن عطية، عن الحسن بالقصة الثانية، وعن محمد بن جعفر، عن عوف،