١٣٥٠٢ - حديث (خز حم) : " قدم النبي صلى الله عليه وسلم، فدخل البيت، فلبست ثيابي، فانطلقت وقد خرج من البيت هو وأصحابه يستلمون ما بين الحجر إلى الحجر، واضعي خدودهم على البيت. . . " الحديث.
خز في الحج: ثنا علي بن المنذر كوفي، ثنا ابن فضيل. ح وثنا أبو بشر الواسطي، ثنا خالد، كلاهما عن يزيد بن أبي زياد، عن مجاهد، عن صفوان بن عبد الرحمن أو عبد الرحمن بن صفوان، به. وعن يوسف، عن جرير، عن يزيد، عن مجاهد، عن عبد الرحمن بن صفوان، به , لم يشك. وقال ابن خزيمة: باب التزام البيت عند الخروج من الكعبة، إن كان يزيد بن أبي زياد من شرطنا.
قلت: ليس هو من شرطه. ولم يقع هذا الحديث في مسمعنا.
رواه أحمد: بلفظ: لما افتتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة قلت: لألبسن ثيابي وكانت
⦗٦١٧⦘ داري على الطريق، فلأنظرن ما يصنع. . . الحديث. وفيه: رأيته بين الحجر والباب واضعا وجهه على البيت. وفيه: حديثه عن عمر في الصلاة في الكعبة ركعتين. ثناه أحمد بن الحجاج، عن جرير بن عبد الحميد، عن يزيد، نحوه. ثنا عبيدة بن حميد، حدثني يزيد بن أبي زياد، عن مجاهد، عنه، بالحديث الثاني. وعن أحمد بن الحجاج، به.