١٦٤٨٤ - حديث (حب كم حم) : أتيت رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وأنا قشفُ الهيئة، فقال:"هل لك من مال؟ ... " الحديث، وفيه:"إذا آتاك الله مالا فليُرَ عليك" دفيه: أرأيت رجلاً نزلتُ به، فلم يكرمني، ولم يُقْرِني، فنزل بي، أجزيه بما صنع؟ قال:"لا، بل أقْرِه".
حب في السابع والستين من الأول: أنا أبو خليفة، ثنا أبو الوليد، ثنا شعبة، عن أبي إسحاق، عن أبي الأحوص، عن أبيه، به. وفي الخامس والستين من الثالث: أنا محمد بن عبد الرحمن السامي، ثنا أحمد بن عبد الله بن يونس، ثنا سفيان الثوري، عن أبي إسحاق، بقصة القِرَى فقط. وفي السادس والستين من الثالث:
⦗١١٣⦘ أنا سليمان بن الحسن بن يزيد العطار، ثنا هُدْبة بن خالد، ثنا حماد بن سلمة، ثنا عبد الملك بن عمير، عن أبي الأحوص، بصدر الحديث، نحوه.
كم في الإيمان: ثنا محمد بن عبد الله الصفار، ثنا أحمد بن مهدي بن رستم، ثنا روح بن عبادة، ثنا شعبة، به. وعن علي بن حَمْشاذ، ثنا أبو المثنى ومحمد بن أيوب، قالا: ثنا أبو الوليد، به. وفي اللباس: أنا علي بن عبد الله الحكيمي، ثنا العباس بن محمد، ثنا وهب بن جرير، ثنا شعبة، به.
رواه أحمد: ثنا محمد بن جعفر، ثنا شعبة، به. وعن عفان، عن شعبة، به.
وعن أبي أحمد، عن سفيان [عن أبي إسحاق] عن أبي الأحوص بالقصة الأولى والثالثة. وعن بَهْز بن أسد، عن حماد بن سلمة، عن عبد الملك بن عمير بالأولى. وعن يزيد وأسود بن عامر، عن شريك، به، وزاد: فَرُحتُ له في حلة حمراء. وعن عبد الرزاق، عن معمر، عن أبي إسحاق، قال ... نحو حديث شعبة.
وعن وكيع، عن إسرائيل وأبيه - يعني الجراح - عن أبي إسحاق، نحو حديث حماد.
وعن سفيان بن عيينة، عن أبي الزعراء عمرو بن عمرو، عن عمه أبي الأحوص، بتمامه، وأتم منه، وليس فيه القصة الأولى، وفيه من الزيادة: قلت: إلامَ تدعو؟
قال:"إلى الله والرحم" قلت: يأتيني الرجل من بني عمي، فأحلف أَنْ لا
⦗١١٤⦘ أعطيه، ثم أعطيه. قال:"كفر عن يمينك، ثم ائت الذي هو خير، أرأيت لو كان [لك] عبدان: أحدهما يطيعك ولا يخونك ... " الحديث.