٢١٥٢٥ - حديث (طح حم) : كان النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُجنب، ثم ينام ولا يمس ماء، حتى يقوم بعد ذلك، فيغتسل.
⦗١٠١٢⦘ طح في الطهارة: عن مالك بن عبد الله بن سيف، عن علي بن مَعْبَد.
وعن صالح بن عبد الرحمن، عن الحجاج بن إبراهيم، كلاهما عن أبي بكر بن عَيّاش. وعن صالح بن عبد الرحمن، عن علي بن مَعْبَد، عن عبيد الله بن عمرو، كلاهما عن الأعمش. وعن ابن مرزوق، ثنا أبو عامر. وعن أبي بكرة، ثنا أبو عاصم، كلاهما عن سفيان. وعن ابن أبي داود، عن مُسَدد، ثنا أبو الأَحْوَص. وعن صالح بن عبد الرحمن، عن سعيد بن منصور، عن هشيم، أنا إسماعيل بن أبي خالد، كلهم عن أبي إسحاق، به.
وحديث زهير أَتَمُّها سياقاً. وعن ابن مرزوق، ثنا معاذ بن فَضَالَة، ثنا يحيى بن أيوب، عن أبي حنيفة وموسى بن عقبة، عن أبي إسحاق، بنحوه.
رواه أحمد: ولفظه: كان ينام أول الليل، ويحيي آخره، ثم إن كانت له حاجة إلى أهله قضى حاجته، ثم ينام قبل أن يَمس ماء، فإذا كان عند النداء الأول وثَبَ - ولا والله ما قالت: قام - فأفاض عليه الماء - ولا والله ما قالت: اغتسل - وأنا أعلم بما تريد، وإن لم يكن جنبا توضأ وضوء الرجل للصلاة، ثم صلى ركعتين: ثنا حسن، ثنا زهير، عن أبي إسحاق، قال: سألت الأسود ... فذكره. وعن أبي كامل، عن زهير، به. وعن عبد الله بن يزيد، عن سفيان. وآخر عن سفيان، عن أبي إسحاق، نحوه. وعن وكيع، عن إسرائيل والجَراح بن مَلِيْح، عن أبي إسحاق بأول الحديث
⦗١٠١٣⦘ مختصر. وعن وكيع، عن إسرائيل وحده، بتمامه. وعن أسود بن عامر ويحيى بن آدم، عن إسرائيل كذلك. وعن أسود، عن شريك، عن أبي إسحاق بالجملة الثانية إلى قوله:"ماء". وعن محمد بن جعفر، عن شعبة، عن أبي إسحاق، بالحديث بتمامه. وعن عفان، عن شعبة، أنبأنا أبو إسحاق، مثله..