٤٠٧٠ - حَدِيثٌ (خز عه حب حم) : أَنَّ رَجُلا أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: يَا نَبِيَّ اللَّهِ كَيْفَ تَصُومُ؟ قَالَ: فَغَضِبَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. فَلَمَّا رَآى ذَلِكَ عُمَرُ قَالَ: رَضِينَا بِاللَّهِ رَبًّا. . . " الْحَدِيثَ، وَفِيهِ السُّؤَالُ عَنْ عَرَفَةَ وَعَاشُورَاءَ.
خز فِي الصِّيَامِ: ثنا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدَةَ، ثنا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، ثنا غَيْلانُ، عَنْهُ
⦗١٤٤⦘ بِبَعْضِهِ. وَعَنْ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدَةَ، أنا حَمَّادٌ، ثنا غَيْلانُ، عَنْهُ بِحَدِيثِ صَوْمِ يَوْمٍ وَإِفْطَارِ يَوْمٍ. وَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ بَشَّارٍ، وَأَبِي مُوسَى، كِلاهُمَا عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ، ثنا شُعْبَةُ. وَعَنْ بُنْدَارٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا عَبْدُ الأَعْلَى، ثنا سَعِيدٌ، عَنْ قَتَادَةَ. وَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ، ثنا وَكِيعٌ، عَنْ مَهْدِيِّ بْنِ مَيْمُونٍ، كُلُّهُمْ عَنْ غَيْلانَ بْنِ جَرِيرٍ، بِهِ. وَحَدِيثُ شُعْبَةَ أَتَمُّ.
عه فِيهِ: عَنِ الصَّغَانِيِّ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ حَرْبٍ. وَعَنْ عَلِيِّ بْنِ حَرْبٍ، عَنْ مُعَلَّى بْنِ مَهْدِيٍّ. وَعَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَنْصُورٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَهْدِيٍّ، ثَلاثَتُهُمْ: عَنْ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ، بِهِ. مُطَوَّلا. وَعَنْ أَبِي دَاوُدَ، عَنْ سَلْمِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، وَمُوسَى بْنِ إِسْمَاعِيلَ. قَالَ سَلْمٌ: ثنا أَبَانٌ، وَقَالَ مُوسَى: ثنا مَهْدِيُّ بْنُ غَيْلانَ، كِلاهُمَا عَنْ غَيْلانَ بْنِ جَرِيرٍ، بِهِ. وَعَنِ الصَّغَانِيِّ، وَرَوْحِ بْنِ عُبَادَةَ، عَنْ شُعْبَةَ، سَمِعْتُ غَيْلانَ بْنَ جَرِيرٍ، بِطُولِهِ.
حب فِي النَّوْعِ الثَّانِي مِنَ الْقِسْمِ الأَوَّلِ: أنا أَبُو يَعْلَى، خَلَفُ بْنُ هِشَامٍ الْبَزَّارُ، ثنا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، بِتَمَامِهِ. وَعَنِ الْحَسَنِ بْنِ سُفْيَانَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمِنْهَالِ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ زُرَيْعٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي عَرُوبَةَ، بِهِ.
أَحْمَدُ: ثنا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، ثنا شُعْبَةُ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ غَيْلانَ بْنِ جَرِيرٍ، عَنْهُ، بِتَمَامِهِ. وَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ، عَنْ شُعْبَةَ، نَحْوَهُ. وَعَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَهْدِيٍّ، عَنْ مَهْدِيِّ بْنِ مَيْمُونٍ، عَنْ غَيْلانَ، بِقِصَّةِ السُّؤَالِ حَسْبُ. وَعَنْ وَكِيعٍ، عَنْ مَهْدِيٍّ، بِتَمَامِهِ. وَلَهُ طَرِيقٌ فِي أَوَائِلِ الْمُسْنَدِ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute