٤٤٤٧ - حَدِيثٌ (طح قط حم) : " نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ لُحُومِ الْخَيْلِ وَالْبِغَالِ وَالْحَمِيرِ وَكُلِّ ذِي نَابٍ مِنَ السِّبَاعِ، وَفِي بَعْضِ طُرُقِهِ: يَوْمَ خَيْبَرَ ".
طح فِي الصَّيْدِ: ثنا رَبِيعٌ الْجِيزِيُّ، ثنا أَبُو نُعَيْمٍ. وثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ
⦗٤٠٤⦘ عَمْرٍو، ثنا زَيْدُ بْنُ عَبْدِ رَبِّهِ. وَخَالِدُ بْنُ خَلِيٍّ، قَالُوا: ثنا بَقِيَّةُ، عَنْ ثَوْرٍ، عَنْ صَالِحِ بْنِ يَحْيَى بْنِ الْمِقْدَامِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْهُ، بِهِ.
قط فِي الذَّبَائِحِ: ثنا ابْنُ مُبَشِّرٍ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ سِنَانٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ الْوَاقِدِيُّ، ثنا ثَوْرُ بْنُ يَزِيدَ، عَنْ صَالِحِ بْنِ يَحْيَى بْنِ الْمِقْدَامِ بْنِ مَعْدِي كَرِبَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْهُ، بِهِ. وَعَنْ أَبِي سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ، سَمِعْتُ مُوسَى بْنَ هَارُونَ يَقُولُ: لا يُعْرَفُ صَالِحُ بْنُ يَحْيَى وَلا أَبُوهُ إِلا بَجِدِّهِ. وَهَذَا ضَعِيفٌ. وَعَنْ عَبْدِ الْغَافِرِ بْنِ سَلامَةَ، ثنا يَحْيَى بْنُ عُثْمَانَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ حِمْيَرَ، ثنا ثَوْرُ بْنُ يَزِيدَ، عَنْ صَالِحٍ، أَنَّهُ سَمِعَ جَدَّهُ الْمِقْدَامَ، بِهِ، وَفِيهِ قِصَّةٌ. وَعَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ، ثنا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى، ثنا عُمَرُ بْنُ هَارُونَ، ثنا ثَوْرُ بْنُ يَزِيدَ، عَنْ يَحْيَى بْنِ الْمِقْدَامِ، عَنْ أَبِيهِ. وَلَمْ يَذْكُرْ صَالِحًا. قَالَ: وَهَذَا إِسْنَادٌ مُضْطَرِبٌ. وَقَالَ الْوَاقِدِيُّ: لا يَصِحُّ هَذَا، لأَنَّ خَالِدًا أَسْلَمَ بَعْدَ فَتْحِ خَيْبَرَ.
أَحْمَدُ: ثنا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ حَرْبٍ يَعْنِي: الأَبْرَشَ، ثنا سُلَيْمَانُ بْنُ سُلَيْمٍ أَبُو سَلَمَةَ، عَنْ صَالِحِ بْنِ يَحْيَى بْنِ الْمِقْدَامِ، عَنْ جَدِّهِ الْمِقْدَامِ بْنِ مَعْدِي كَرِبَ، قَالَ: غَزَوْنَا مَعَ خَالِدِ بْنِ الْوَلِيدِ الصَّائِفَةَ فَقَرَمَ أَصْحَابُنَا إِلَى اللَّحْمِ فَسَأَلُونِي رَمَكَةً لِي فَدَفَعْتُهَا إِلَيْهِمْ فَتَحَبَّلُوهَا، ثُمَّ قُلْتُ: مَكَانَكُمْ حَتَى آتِيَ خَالِدًا فَأَسْأَلُهُ، فَأَتَيْتُهُ فَسَأَلْتُهُ، فَقَالَ: غَزَوْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَزْوَةَ خَيْبَرَ فَأَسْرَعَ النَّاسُ فِي حَظَائِرِ يَهُودَ فَأَمَرَنِي أَنْ أُنَادِيَ " الصَّلاةُ جَامِعَةٌ وَلا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ إِلا مُسْلِمٌ ".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute