٤٧٠٩ - حَدِيثٌ (عه كم حم) : " خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَفَرٍ أَصَابَ النَّاسَ فِيهِ شِدَّةٌ، فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أُبَيٍّ لأَصْحَابِهِ وَأَنَا أَسْمَعُ: لا تُنْفِقُوا عَلَى مِنْ عِنْدِ رَسُولِ اللَّهِ. . . " الْحَدِيثَ.
عه فِي الْمُنَافِقِينَ: عَنْ هِلالِ بْنِ الْعَلاءِ، ثنا حُسَيْنُ بْنُ عَبَّاسٍ. وَعَنْ أَبِي أُمَيَّةَ، ثنا سُحَيْمٌ شَيْخٌ مِنْ حَرَّانَ ثِقَةٌ، كِلاهُمَا عَنْ زُهَيْرِ بْنِ مُعَاوِيَةَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، أَنَّهُ سَمِعَ زَيْدَ بْنَ أَرْقَمَ، بِهِ. قَالَ: وَقَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ الْكُوفِيُّ: ثنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، عَنِ ابْنِ أَبِي زَائِدَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، بِهِ. وَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى، بِانْتِخَابِ أَبِي زَكَرِيَّا الأَعْرَجِ عَلَيْهِ، ثنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، عَنِ ابْنِ أَبِي زَائِدَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ قَالَ: لَمَّا قَالَ ابْنُ أُبَيٍّ مَا قَالَ، جِئْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْبَرْتُهُ. . . الْحَدِيثَ. قَالَ وَذَكَرَ مُحَمَّدَ بْنَ عُبَيْدٍ، ثنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، بِهِ.
كم فِي التَّفْسِيرِ: أنا أَبُو الْعَبَّاسِ الْمَحْبُوبِيُّ، ثنا سَعِيدُ بْنُ مَسْعُودٍ، ثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، أنا إِسْرَائِيلُ، عَنِ السِّدِّيِّ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الأَزْدِيِّ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ، بِمَعْنَاهُ وَأَتَمَّ مِنْهُ، وَأَوَّلُهُ: غَزَوْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَكَانَ مَعَنَا نَاسٌ مِنَ الأَعْرَابِ فَكُنَّا نَبْتَدِرُ الْمَاءَ وَكَانَ الأَعْرَابُ يَسْبِقُونَنَا إِلَيْهِ. . . الْحَدِيثَ. بِطُولِهِ.
أَحْمَدُ: ثنا يَحْيَى بْنُ آدَمَ، وَيَحْيَى بْنُ أَبِي بُكَيْرٍ، عَنْ إِسْرَائِيلَ، عَنْهُ، بِهِ. وَعَنْ حَسَنِ بْنِ مُوسَى، عَنْ زُهَيْرٍ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، نَحْوَهُ. وَزَادَ فِيِه قَوْلَهُ: كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ سورة المنافقون آية ٤ قَالَ: كَانُوا رِجَالا أَجْمَلَ شَيْءٍ. وَلَهُ طَرِيقٌ فِي تَرْجَمَةِ: عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute