يهوديا أو نصرانيا فيقال: هذا فداؤك من النار. " طب عن أبي موسى".
٣٤٥٢٦- "إن أمتي مرحومة مقدسة مباركة، لا عذاب عليها يوم القيامة؛ إنما عذابهم بينهم في الدنيا بالفتن. " طب وابن عساكر - عن أبي بردة".
٣٤٥٢٧- "إن هذه الأمة مرحومة، جعل الله عذابها بينها، فإذا كان يوم القيامة دفع إلى كل امرئ منهم رجل من أهل الأديان فيقال: هذا فداؤك من النار. " حم - عن أبي موسى".
٣٤٥٢٨- "إن هذه الأمة أمة مرحومة، لا عذاب عليها، عذابها بأيديها، فإذا كان يوم القيامة أعطي كل رجل منهم رجلا من أهل الأديان فكان فكاكه من النار. " طب، قط في الأفراد - عن أبي موسى".
٣٤٥٢٩- "ليجيئن أقوام من أمتي بمثل الجبال ذنوبا فيغفرها الله لهم ويضعها على اليهود والنصارى." ك - عن أبي موسى".
٣٤٥٣٠- "أعطيت هذه الأمة ما لم يعط أحد قوله:{ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ} وإنما كان يقال هذا للأنبياء، وقوله:{وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ} وإنما كان يقال هذا للأنبياء، وقوله: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى