١٥- حدثنا أبو بكر، ثنا عبد الرحمن، عن عمه، عن يونس، قال: دخَل أعراب على خالد بن عبد الله، فأنشدوه وفيهم رجلٌ ساكتٌ لا ينطق، ثم قال لخالد: ما يمنعني من إنشادك إِلاّ قلَّةُ ما قلتُ فيك من الشعر، فأمره أن يكتب في ⦗٢٦⦘ رقعةٍ، فكتب:
تَعرّضْتَ لي بالجودِ حتى نَعَشْتَني ... وأَعطَيتني حتى حسبتُكَ تلعبُ