وأخرجه من حديث علي: البخاري (١٣٦٢) و (٤٩٤٥) و (٤٩٤٦) و (٤٩٤٧) و (٤٩٤٨) و (٤٩٤٩) و (٦٢١٧) و (٦٦٠٥) و (٧٥٥٢)، ومسلم (٢٦٤٧) (٧)، وأبو داود (٤٦٩٤)، والترمذي (٢١٣٦) و (٣٣٤٤)، وابن ماجه (٧٨)، والنسائي في " التفسير " من " الكبري " كما في " التحفة " ٧/ ٣٩٩، وأحمد ١/ ٨٢ و١٢٩ و١٣٢ و١٤٠ وعبد الرزاق في " المصنف " (٢٠٠٧٤)، والآجري في " الشريعة " ص ١٧١ - ١٧٢، وابن حبان (٣٤) و (٣٥)، وأبو يعلى (٣٧٥) و (٥٨٢)، والطبري ٣٠/ ٢٢٣ والبغوي في " شرح السنة " (٧٢). ولفظه عند مسلم: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ذات يوم جالساً وفي يده عودٌ يَنْكُتُ به، فرفع رأسه، فقال: ما منكم من نفسٍ إلاَّ وقد عُلِمَ منزلها من الجنة والنار، قالوا: يا رسول الله فَلِمَ نعمل؟ أفلا نتَّكِلُ؟ قال: " لا، اعملوا، فكلٌّ ميسَّر لما خلق له "، ثم قرأ: {فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى (٥) وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى ... } إلى قوله: {فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى}. =