وقال قوم منهم ثعلب: النعت ما كان خاصا كالأعور والأعرج لأنهما يخصان موضعا من الجسد، والصفة للعموم كالعظيم والكريم، وعند هؤلاء (الله) تعالى يوصف ولا ينعت.
وقال:
لم لذا قلتَ إن زيدا هُو القا ... ئم كان الضميرُ إن شئت فصلا
فإذا اللامُ أدخَلوها عَلَيْه ... بطلَ الفصلُ عندَها واسْتقلاَّ
وهل الفصلُ واقعًا أوْ لاَ أو ... قبل حَال هَلْ قِيل ذَلِك أمْ لا