- كتاب أمالي ابن منده رواية البزاني - قال الله عز وجل لأنتقمن من الظالم في عاجله وآجله ولأنتقمن ممن رأى مظلوما فقدر أن ينصره

فصول الكتاب

-أيمنع أحدكم أن يكبر في دبر كل صلاة عشرا، أو يسبح عشرا، أو يحمد عشرا، فذلك في خمس صلوات
-خدمت رسول الله صلى الله عليه وسلم سبع سنين، فما أعلمه قال لي: هلا فعلت كذا وكذا، ولا عاب
-دخل قبر النبي صلى الله عليه وسلم العباس، وعلي، والفضل، وسوى لحده رجل من الأنصار هو الذي
-انقطعت الهجرة بعد الفتح
-ما من أيام العمل فيهن أحب إلى الله عز وجل من أيام العشر.
-إن الرجل من أهل الجنة ليشرف على أهل الجنة كأنه كوكب دري، وإن أبا بكر، وعمر منهم،
-أنت الرفيق والله الطبيب. ثم قال لأبي: من ذا الذي معك؟ قال: ابني.
-من القائل السلام على الله، قولوا: التحيات لله، والصلوات والطيبات، السلام عليك أيها النبي
-ما العمل في أيام أفضل منه في هذه الأيام.
-ما بقي مما كنت أعرفه إلا هذه الصلاة، وما نفس تسرني أن تفديني من الموت ولا نفس
-أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى؟ .
-لم يبق من الدنيا إلا فتنة منتظرة، أو كل محزن
-إنا لا نستعين في عملنا من يريده
-إذا كان يوم القيامة دفع إلى كل رجل مسلم يهودي أو نصراني، فيقال: هذا فداك من
-ما من نفس منفوسة إلا قد سبق لها شقاء أو سعادة.
-لم يدخل الكعبة حتى أمر بالزخرف فنحي، وأمر بالصنم فكسر
-أصابني رمد فعادني النبي صلى الله عليه وسلم
-يصوم في غرة كل شهر ثلاثة أيام
-المعروف كله صدقة، والدال على الخير كفاعله، والله يحب إغاثة اللهفان
-قال الله عز وجل: لأنتقمن من الظالم في عاجله وآجله، ولأنتقمن ممن رأى مظلوما فقدر أن ينصره

<< < ص:

رقم الحديث:

مسار الصفحة الحالية:

فهرس الكتاب قال الله عز وجل: لأنتقمن من الظالم في عاجله وآجله، ولأنتقمن ممن رأى مظلوما فقدر أن ينصره

٢٢ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى الْمَرْوَزِيُّ، حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْبَغْدَادِيُّ، نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعِيدٍ الْجَوْهَرِيُّ، قَالَ: قَالَ الْمَأْمُونُ قَالَ لِيَ الرَّشِيدُ: مَا رَأَتْ عَيْنَايَ مِثْلَ الْفُضَيْلِ بْنِ عِيَاضٍ، قَالَ لِي: فَرِّغْ قَلْبَكَ لِلْحُزْنِ وَالْخَوْفِ حَتَّى يَسْكُنَاهُ فَيَقْطَعَانِكَ عَنْ

<< <

البحث في:

كتاب أمالي ابن منده- رواية البزاني

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية: