٤٢ - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ، وَمُحَمَّدٌ، قَالا: أَنَا مُحَمَّدٌ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ , وَهُوَ ابْنُ الْوَلِيدِ بْنِ عَبْدِ الْحَمِيدِ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْبُسْرِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ وَهُوَ ابْنُ جَعْفَرٍ غُنْدَرٌ، حَدَّثَنَا شُعْبَةٌ، عَنْ تَوْبَةَ الْعَنْبَرِيِّ , قَالَ لِيَ الشَّعْبِيُّ: أَرَأَيْتَ حَدِيثَ الْحَسَنِ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ , وَقَاعَدْتُ ابْنَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَرِيبًا مِنْ سَنَتَيْنِ أَوْ سَنَةٍ وَنِصْفٍ , فَلَمْ أَسْمَعْهُ رَوَى عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ غَيْرَ هَذَا , قَالَ: كَانَ نَاسٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ فِيهِمْ سَعْدٌ فَذَهَبُوا يَأْكُلُونَ مِنْ لَحْمٍ، فَنَادَتْهُمُ امْرَأَةٌ مِنْ بَعْضِ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ: إِنَّهُ لَحْمُ ضَبٍّ , فَأَمْسِكُوا.
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ: «كُلُوا وَأَطْعِمُوا فَإِنَّهُ حَلالٌ» .
أَوْ قَالَ: «لا بَأْسَ بِهِ» شَكَّ فِيهِ، وَلَكِنَّهُ لَيْسَ مِنْ طَعَامِي "
حَدِيثٌ آخَرُ مِنْ رِوَايَاتِ الْمُحَمَّدِينَ سِوَى الأَرْبَعِينَ مِنْ تَخْرِيجِ الْحَسَنِ بْنِ مَسْعُودِ بْنِ الْوَزِيرِ الدِّمَشْقِيُّ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute