(٢) من الآية ٥٧ التوبة لا غير. (٣) من الآية ٣١ يوسف. (٤) ستأتي في الآية ٨٧ يونس. (٥) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، هـ وما أثبت من: ب، ج. (٦) في ب، ج، هـ: «تقديم وتأخير». (٧) سقطت من: ج. (٨) واتفق على ذلك الشيخان، قال أبو عمرو: «إلا أن الثانية هاهنا هي ألف النصب وألف التثنية لا غير»، وقال أبو داود في أصوله: «وهو الأوجه عندي، لأن الهمزة قد تستغني عن الصورة، فلا ترسم خطّا» وهو المشهور وعليه المصاحف. وقد أشار أبو عبد الله القيسي إلى هذين الوجهين فقال: وجهان في: تبوءا المختار* الحذف في الأولى حكى الأخيار انظر: المحكم ١٦٣، المقنع ٢٦، الميمونة الفريدة ٤٢، تنبيه العطشان ٦٤. (٩) في ج: «وسواء». (١٠) أجمعت المصاحف على ذلك، وحينئذ تلحق ياء حمراء بعدها مردودة. (١١) باتفاق الشيخين، لأنه على صيغة الجمع المؤنث.