وهو عند الشافعي في الغيلانيات (١/ ٢٤٨)، ومن طريقه أخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق (٣١/ ١٧٦). وأخرجه ابن عساكر أيضاً (٣١/ ١٧٧) من طريق أحمد بن عبد الله بن يونس، عن مالك بن مغول به. وسنده مرسل، وله طرق أخرى ثابتة، وتقدَّم الكلام على الحديث برقم: (٨٥). (٢) في (ف): (ثنا)، وهو خطأ. (٣) سنده ضعيف جدًّا، وصحَّ الحديث من حديث أنس وغيره. وهو عند الشافعي في الغيلانيات (١/ ٣٢٠). وفيه شيخه الكُديمي، وهو متروك. وشيخه عمرو بن حماد هو ابن طلحة القنَّاد أبو محمد الكوفي. وأسباط بن نصر قال عنه الحافظ: «صدوق كثير الخطأ، يُغرب». التقريب. وأبو بكر بن الهيثم لم أقف على ترجمته. وورد الحديث عن عائشة وأنس ﵃ عند البخاري (٢/ ٤٦٢) (١٤٩٣، ١٤٩٥)، ومسلم في صحيحه (٢/ ٧٥٥، ٧٥٦).