للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

وأعظمهم ضرراً من انتسب إلى الزهد فوضع احتساباً.

٤ - ووضعت الزنادقة أيضاً جملاً.

ثم قامت جهابذة الحديث بكشف عوارها ومحو عارها والحمد للَّه.

٥ - وقد ذهبت الكراهية والطائفة المبتدعة إلى جواز وضع الحديث في الترغيب والترهيب؛ ومنه ما روي عن أبي عصمة نوح بن أبي مريم أنه قيل له: من أين لك عن عكرمة عن ابن عباس في فضائل القرآن سورة سورة

<<  <   >  >>