تسكرا وسحرا، ولم يصرحوا بأنه الحق، ولكنه باطل.
الآية الثانية عشر، وأربع بعدها: فيها ما جعل الله في البروج من الآيات، سواء قيل: إنها النجوم أو الكبار منها.
الثانية: تزيين السماء.
الثالثة: حفظها من الشياطين.
الرابعة: ذكر الاستراق.
الخامسة: ذكر عقوبته.
السادسة: مد الأرض.
السابعة: الرواسي.
الثامنة: إنبات النبات.
التاسعة: كثرته وكونه من كل شيء.
العاشرة: كونه موزونا.
الحادية عشر: ذكر المعايش.
الثانية عشر: ذكر الأنعام.
الثالثة عشر: كوننا لا نرزقهم مع كونهم لنا.
السابعة عشر: فيها أن كل شيء خزائنه عنده.
الثانية: إنزاله بقدر معلوم.
الثامنة عشر، وثلاث بعدها: فيها ذكر إنعامه بإرسال الرياح.
الثانية: أنها تلقح السحاب والشجر.
الثالثة: إنزال الماء من السماء.
الرابعة: تسهيل تناوله.
الخامسة: عجزهم عن خزانته.
السادسة: تفرده بالإحياء والإماتة.
السابعة: أنه الوارث.
الثامنة: علمه بالمستقدم والمستأخر، في الزمان وفي الطاعة.
التاسعة: تفرده بحشر الجميع.
العاشرة: ذكر حكمه وعلمه مع ذلك.
الثانية والعشرون، وتسع عشرة آية بعدها: فيها ذكر المادة التي خلق منها آدم.
الثانية: ذكر المادة التي خلق منها إبليس.
الثالثة: إخبار الله للملائكة بمادته وأنه بشر.
الرابعة: أنه سواه.
الخامسة: أنه نفخ فيه من روحه.