للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

السادسة: أن السجدة لآدم.

السابعة: أنها سجدة وقوع.

الثامنة: أنهم سجدوا كلهم، لم يستثن إلا إبليس.

التاسعة: الدليل على شدة عيبه أنه لم يدخل مع هذا الجمع، ولم يتخلف إلا هو.

العاشرة: أن اسمه إبليس من ذلك الوقت.

الحادية عشر: تخلف الإنسان عن العمل الصالح وحده أكبر، لقوله: {مَا لَكَ أَلاّ تَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ} [سورة الحجر آية: ٣٢] .

الثانية عشر: تعذره بأصله وبكونه بشر.

الثالثة عشر: علم الملائكة بالبعث قبل خلق بني آدم.

الرابعة عشر: لا يسمى المسلم من أتباعه ولو عصى، لقوله: {إِلاّ مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ} [سورة الحجر آية: ٤٢] .

الخامسة عشر: كل من اتبعه فهو غاو.

السادسة عشر: التنويه بآدم قبل خلقه.

السابعة عشر: وقوع ما أخبر الله به من قوله: {إِلَى يَوْمِ الدِّينِ} لأنه لم يتب.

الثامنة عشر: كونه رجيم.

التاسعة عشر: كونه من ساكني الجنة.

العشرون: خلق الجنة والنار قبل ذلك الوقت.

الثانية والأربعون، وخمس بعدها: فيها وعد أهل التقوى.

الثانية: ما يقال لهم عند دخولها.

الثالثة: أن الغل الذي بينهم لا يخرج من التقوى.

الرابعة: أن من نعيم أهل الجنة الأخوة الصافية.

الخامسة: التنبيه على أكبر عيوب الدنيا، وهو النصب والإخراج.

السادسة: أمره رسوله بتعليم عباده بهذه المسألة.

السابعة: أنه صلى الله عليه وسلم أخبرهم أن المؤمن لو يعلم ما عنده من

<<  <  ج: ص:  >  >>