العقوبة ... إلى آخره.
الثامنة: أن المغفرة والرحمة وصف بها نفسه، وأما العذاب الأليم فوصف به عذابه.
التاسعة: تأكيد الضمير المتصل بالمنفصل، وتعريف العذاب.
العاشرة: وجوب تعلم هذه المسألة على المؤمن.
الثامنة والأربعون، وثلاثون آية بعدها: فيها أمره رسوله بتعليم عباده بالقصة، فدل على شدة حاجتهم إليها.
الثانية: تسمية الملائكة أضيافا.
الثالثة: تشريف إبراهيم عليه السلام بضيافتهم.
الرابعة: قولهم: {سَلامًا} استدل به على إجزائه في السلام.
الخامسة: جواز مخاطبة الأضياف بمثل هذا عند الحاجة.
السادسة: أن مثل هذا الخوف لا يذم.
السابعة: البشارة بالغلام، وبكونه عليهم.
الثامنة: أن استبعاد مثل هذا ليس من القنوط.
التاسعة: أنه مظنة القنوط، لقوله: {فَلا تَكُنْ مِنَ الْقَانِطِينَ} [سورة الحجر آية: ٥٥] .
العاشرة: مثل هذا لا يخرج من التوكل.
الحادية عشر: لا يخرج من معرفة قدرة الله.
الثانية عشر: معرفة كبر القنوط.
الثالثة عشر: معرفته - عليه السلام - أن البشارة ليست حاجتهم وحدها.
الرابعة عشر: معرفة نقمة الله ممن خالف الرسل.
الخامسة عشر: معرفة التوحيد من قصة امرأة لوط.
السادسة عشر: لم يعرفهم لوط أول مرة.
السابعة عشر: معرفه جواز قول مثل هذا للأضياف عند الحاجة، الثامنة