للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

التاسعة: كونها مخصوصة بالمتفكرين.

الحادية عشر: الأولى: الاستدلال بخلق الليل والنهار والعلويات.

الثانية: أن تسخيرها لنا.

الثالثة: قوله: {مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ} .

الرابعة: ذكر الآيات في ذلك.

الخامسة: أنها مخصوصة بالذين يعقلون.

الثانية عشر: الأولى: الاستدلال بخلق ما في الأرض لنا على اختلافه وكثرته.

الثانية: ذكر النعمة في كونه لنا.

الثالثة: ذكر الآيات في ذلك.

الرابعة: تخصيص المتفكرين بفهمها.

الثالثة عشر: الأولى: تسخير البحر.

الثانية: أنه الذي فعله لا غيره.

الثالثة: التنبيه على ما فيه من مصلحتنا، من أكل اللحم الطري، واستخراج الحلية ولبسها، وجريان الفلك فيه والابتغاء من فضله.

الرابعة: أن الحكمة في ذلك ليستخرج منكم الشكر في هذه الأمور التي فيها الآيات والنعم.

الرابعة عشر: الأولى: الاستدلال بخلق الجبال.

الثانية: ذكر الحكمة.

الثالثة: ذكر الأنهار.

الرابعة: ذكر السبل.

الخامسة: ذكر الحكمة، وهي الاهتداء.

السادسة: ذكر الحكمة الثانية وهي العلامات، فالجبال علامات النهار; ثم ذكر حكمة ثالثة، وهي الاهتداء بالنجوم في الليل.

الخامسة عشر: لأولى: ذكر الدليل القاطع البديهي الفطري الضروري.

الثانية: دعاؤهم إلى التذكر.

الثالثة: أتى باستفهام الإنكار، ولكن لتأمل التذكر ما هو، لقوله: {وَمَا يَتَذَكَّرُ إِلاّ مَنْ يُنِيبُ} .

الرابعة: دعاؤهم إلى الطاعة بذكر نعمه، وأنها

<<  <  ج: ص:  >  >>