على الإجمال، وأنها لا تحصى.
الخامسة: ختمه الآية بالاسمين.
السادسة عشر: الأولى: ذكر سعة علمه، وإحاطته بالسر والجهر.
الثانية: أن الذين يدعون غيره ليس لهم قدرة ولا لهم علم، فلا يخلقون شيئا، ولا يدرون متى يبعثون.
الثالثة: أنهم أموات غير أحياء.
السابعة عشر: الأولى: ذكر توحيد الإلهية.
الثانية: أنه مع تكاثر هذه الأدلة ووضوحها، أنكرته قلوب هؤلاء.
الثالثة: أن سببه عدم الإيمان بالآخرة، لا خفاء الأدلة.
الرابعة: أن الشرك وعدم الإيمان بالآخرة متلازمان.
الخامسة: أنهم مع هذا الجهل العظيم، الذي لا أخسر منه، متكبرون.
السادسة: جمعوا بين الإنكار والاستكبار.
السابعة: ذكر علمه سرهم وعلانيتهم، وهو صريح في الوعيد.
الثامنة: كونه لا يحب المستكبرين.
الثامنة عشر: الأولى: ذكر وصفهم أعظم نعمة جاءتهم من الله.
الثانية: إقرارهم بالربوبية.
الثالثة: ذكر عاقبة ذلك.
الرابعة: ذكر حملهم أوزار من أضلوا.
الخامسة: أنهم جهال، ولو ظن الأتباع غيره.
السادسة: تهويل ذكر الجزاء.
التاسعة عشر، وأربع آيات بعدها:
الأولى: ذكر ما فعل بمن قبلهم لما مكروا.
الثانية: أنه أتاه من القواعد.
الثالثة: أنهم خر عليهم الذي بنوا.
الرابعة: أن الخرور من فوقهم.
الخامسة: إتيان العذاب من طرق لم يعلموا بها،.