السادسة: الخزى يوم القيامة.
السابعة: هذا العذاب الشديد.
الثامنة: ما فيه من قبح الشرك.
التاسعة: ما فيه من فتنة المشرك بالشرك.
العاشرة: مشاقتهم الله وأولياءه.
الحادية عشر: ذكره أن ذلك لأجل الشركاء.
الثانية عشر: ما فيه من تعزية المؤمن وتبشيره.
الثالثة عشر: شرف العلم في الآخرة.
الرابعة عشر: جمعه بين الخزي والسوء.
الخامسة عشر: كونه على من كفر.
السادسة عشر: ذكره موتهم على هذه الحال.
السابعة عشر: كونهم ما ظلموا إلا أنفسهم.
الثامنة عشر: كون ملك الموت له أعوان يتوفون.
التاسعة عشر: كونهم ألقوا له حين لا ينفعهم.
العشرون: تفسير ذلك بقولهم: {مَا كُنَّا نَعْمَلُ مِنْ سُوءٍ} .
الحادية والعشرون: جوابهم.
الثانية والعشرون: عقابهم.
الثالثة والعشرون: هؤلاء أهل الأبواب.
الرابعة والعشرون: عظمة الكبر عند الله.
الرابعة والعشرون، وآيتان بعدها:
الأولى: قول المتقين في المنزل.
الثانية: الوعد بحسنة الدنيا.
الثالثة: أن حسنات الآخرة خير.
الرابعة: أنها دار المتقين. الخامسة: وصفها بهذه الصفات العظيمة.
السادسة: أن الجزاء بهذا مما يوصف الله به في حق المتقين.
السابعة: وصفهم بحالهم عند الوفاة، وما يقال لهم.
السابعة والعشرون، وآية بعدها: الأولى: الموعظة عن