التسويف. الثانية: الفرق بين إتيان الملائكة أو أمر الله.
الثالثة: أن هذا كفعل من قبلهم.
الرابعة: تنْزيهه سبحانة عن الظلم.
الخامسة: إثبات ظلمهم لأنفسهم.
السادسة: أن علمهم هو الذي أصابهم.
السابعة: كون الذي استهزؤوا به حاق بهم.
التاسعة والعشرون: الأولى: أن الاحتجاج بالقدر من كلام الكفار.
الثانية: اعترافهم أنهم يعبدون من دونه، مع قولهم هؤلاء شفعاؤنا عنده.
الثالثة: اعترافهم أنهم يحرمون من دونه، مع زعمهم أنهم يتقربون إليه.
الرابعة: ذكره سبحانه أن هذا كفعل المتقدمين.
الخامسة: ذكره الواجب على الرسل.
الثلاثون: الأولى: عموم الرسالة لكل أمة.
الثانية: أن كل أمة لها رسول يخصها.
الثالثة: أن بعثة الكل لأجل هاتين الكلمتين.
الرابعة: أنه لا بد مع الإثبات من النفي.
الخامسة: ذكر حسن الأولى بالإضافة إليه.
السادسة: ذكر قبح الشرك، وحسن النهي عنه.
السابعة: أنهم افترقوا.
الثامنة: أن من أعطي خيرا فالله أعطاه.
التاسعة: أن الضلالة حقت على الضالين.
العاشرة: ذكر الأمر بالسير في الأرض لأجل النظر في عاقبتهم.
الحادية عشر: ذكر أن حرص الرسول لا يجدي على من أضل الله.
الثانية عشر: ما لهم من ناصرين.
الحادية والثلاثون: الأولى: كونهم يقسمون بالله.
الثانية: أن