٢١ - أَخْبَرَنَا أَعْلَى مِنْ هَذَا تُسَاعِيًّا الأَشْيَاخُ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ السَّعْدِيِّ، وَأَبُو الْقَاسِمِ الأَنْصَارِيَّانِ حَمْزَةُ بْنُ عُمَرَ بْنِ عَتِيقٍ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، وَالْعَلِيَّانِ أَبُو الْحَسَنِ بْنُ هِبَةِ اللَّهِ الشَّافِعِيُّ، وَابْنُ مَحْمُودٍ الْبَصْرِيُّ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ، وَسَمَاعًا، قَالُوا: أَنَا أَبُو طَاهِرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْحَافِظُ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ، وَنَحْنُ نَسْمَعُ، أَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْقَاسِمُ بْنُ الْفَضْلِ بْنِ الْحَمْدِ الثَّقَفِيُّ، فِي الثَّالِثِ مِنْ فَوَائِدِه، نا أَبُو زَيْدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَبِيبٍ.
ح، وَأَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ أَبِي عَلِيٍّ الْحَمَوِيُّ، أَنَا أَبُو طَاهِرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفَقِيهُ، أَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ مَكِّيُّ بْنُ مَنْصُورِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِلانَ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى بْنِ الْفَضْلِ الصَّيْرَفِيُّ، قَالا: نا مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ بْنِ يُوسُفَ الأَصَمُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ هِشَامِ بْنِ مُلاسٍ، نا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ، نا حُمَيْدٌ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ: أَهَلَّ، قَالَ الصَّيْرَفِيُّ،، قَالَ: قَالَ أَنَسٌ: أَهَلَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: «لَبَّيْكَ بِعُمْرَةٍ وَحَجٍّ»
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute